الأربعاء، 26 مارس 2008

a loaf of dignity


a loaf , the ever rare word to find in our blessed country


a loaf of everything is so hard to get


the thing that whenever you dare trying to find your life may be the price


people who seek loafs of bread


are ruthlessly killed in the queue ranges of bakeries


just imagine that they were going to get the simplest


right of their life , just to find their life end at last


even if they found their sought loaves


they lose many many loaves of life


they lose loaves of dignity


another loaf that is once sought


the inevitable result will be losing their loaves of freedom


that is the way we live here


to find or eger to seek a loaf


you lose another


so , it is better to seek the loaf which guarantee the other
even if you have to wait for a long time


الأحد، 16 مارس 2008

خواطر سريعة



"صمت"




أوقات كتير بندور علي حد يسمعنا


و بنتمني لو بجد نلاقي حد مستعد يسمعنا


آه ممكن حد يتعب لو ملقاش


بس انه يلاقي


و مايتكلمش؟


!!!!!!!!!


حاجة غرييييييييية






"هدووووء"




ما أجمله من معني


أن تكون نفسك هادئة راضية مطمئنة


أن ترضي عن نفسك


هذا هو الحل الوحيد لترتاح


ابحث حيثما شئت عن نفسك


فلن تجدها الا في الرضا و السكينة


و


الهدوووووووووووء






"احساس"




الاحساس نعمة


هكذا يقولون


في بعض الحالات يكون الاحساس نقمة علي صاحبه


عندما لا يكون واضحا


هو بالطبع نقمة


أن تشعر في نفسك باحساس غريب


لا تستطيع تفسيره


و بالطبع لا تستطيع شرحه


حتي يفسره أحدهم


هو عين النقمة


لأن فهم الانسان لذاته


هو ما يعطي للحياة معني




"حب"




حب الناس للانسان


نعمة


يهبها الله لمن يشاء


ولكن في بعض الأحيان يشعر المرء بأنها غير مبنية علي أساس


أو يشعر انه ليس عنده ما يجعل الناس تحبه


و لكن يعود ليفكر أنها متي وهبت له فهو يستحقها


أو أنها فتنة وابتلاء


فاللهم نسألك العافية


اللهم انا نسألك حبك و حب نبيك وحب من يحبك و يحب ويحب نبيك


و حب عمل يقربنا اللي حبك و حب نبيك


صلي الله عليه وسلم

---------


ألقاكم في دار الخلافة




الجمعة، 14 مارس 2008

the little sister



She's the little sister all the time


she is not the youngest among her sisters


nor is she so young


she is 20 years of age


but her deeds and the treatment of her family


puts her in this frame


the frame of the unresponsible one


Her elder sister was entrusted with every minute thing


if something wrong hapenns she - the elder one- is the onewho is


supposed to do every thing


but this little one just engage herself ,heart and soul, in her griefs,


escapes the situation , prisons herself and her muorns inside the walls of her room


and bury her sorrows in her pillow


then cries in a resolute attempt to drown her griefs


feels lonely all the time


never shares her mountains of grief in this moment with anyone


and never wants to


even when her younger sister got married


it's still the same


After her father's accident


eveyone had something to do but her


she always repeats the same thing


that she's always accused of taking serious events with apathy


but it is not true


I swear


she is so sensitive


but prefers to be alone


prefers not to disturb anyone


no to lat anyone see her precious pearls -called tears


this is the truth


I'm sure it is


but what annoys and disturbs her


is when will she occupy the elder one's place??!!


the elder sister is now married


and the considerably little one should be assigned with her duties


towards her family


when will this long-sought time come??


or how can she make it come ??


this will be the question


.....


eternal




الاثنين، 10 مارس 2008

موقف ورسالة


هذه رسالة الي كل فتاة تتقي الله

و تحب حبيبه - صلي الله عليه وسلم

و تطمع في رضوان الله و جنته

رسالة من شاب


فلتستمع كل واحدة بقلبها قبل أذنها


من عادتنا نحن الأخوات في الكلية

أننا عندما نجد شاب و فتاة يجلسان معا

أن نتوجه اليهما

و نأخذ الفتاه جانبا لنتحدث معها

و في موقف مشابه

توجهت اثنان من اخوتنا - تقبل الله منهما

الي احدي الفتيات في الكلية ليتحدثا اليها

و يوضحا لها حقيقة موقفها

و حدود الاختلاط في الاسلام

و ماشابه

و عندما انتهيتا من الحديث معها

عادت الفتاة لتجلس مع الشاب مرة أخري

فسألها؟

مين اللي كانوا بيكلموكي؟

فأخبرته

فقال لها:

نادي عليهم

ففعلت

فطلب منها أن يتحدث الي الأختين فرفضتا

فكتب لهما ورقه وأرسلها مع البنت

و طلب منها ألا تقرأها

فأعطتهما الورقة

فاذا به قد كتب فيها:

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاكم الله خيرا علي ماتفعلونه

و أتوسل اليكم أن تذهبوا لكل بنت متبرجة

و تدعونها الي الحجاب

فالشباب لم يعد يستطيع الصمود

وانتهت الرسالة

رأيت أن أكتبها هنا بنصها

علها تصل تجد صدي عند المسلمة التي تريد أن تتقي الله في شباب المسلمين


حبيبتي

تذكري أن هذا الشاب قد وقع في هذا الاختلاط

وأنت السبب

والله أعلم الي ماذا سيؤول حاله و غيره من الشباب

بسبب تبرجك

و خلعك لباس العفة و الطهارة

حبيبتي

تذكري أنك تؤذين نفسك و غيرك

تحملين وزر هذا التبرج

و تحملين وزر من وقع في معصية كان تبرجك سببا فيها

كيف ستقابلين الله

كلنا نخطئ وكلنا نعمل السيئات

و كلنا يطمع في رحمة الله وعفوه و مغفرته

فماذا بك وانت تحملين أوزارك وأوزار غيرك


حبيبتي

لا تكوني سببا في هلاك أمتك

نعم الأمة بأكملها

فالأمة هي الشباب

و الشباب هم الأمة

و أنت تفتنين الشباب

اتركيهم بالله عليك

اتركيهم لدينهم و أمتهم ووطنهم


حبيبتي

لست أنا من أقول

هذا لسان حال الشباب

هم من يتوسلون اليك

فارحميهم

يرحمك الله

--------------

ألقاكم في دار الخلافة

الجمعة، 7 مارس 2008

وانقلبت موازين خير أمة


حينما تختل موازين الأمم و لا تعرف الشعوب أيهما أكبر و أهم

تجدها تتخبط و لا تعرف ماذا تفعل

؟؟؟؟؟؟

أيهما أعظم؟


أن يهان الرسول الكريم؟


أم أن يقتل اخواننا في غزة؟


بالتأكيد كلاهما ليس بالأمر الهين


ولكن


!!!!!!!!!!!!


اذا كانت أمتنا تثور من أجل دم مسلم أريق أو عرض مسلمة انتهك

ما تجرأ أحد علي الاساءة لنبينا- صلوات الله وسلامه عليه

فكوننا أمة هينة علي أعدائنا هو ما دفع هؤلاء الي فعلتهم الشنيعة

و لو أننا تحملنا عناء تعريف الناس بهذا النبي الكريم

ما أقدم أحدهم علي الاساءة لشخصه الكريم

و لكن الهوان الذي تحياه أمتنا هو ماجعل فرصتهم سانحة لذللك

و مع ذلك فكثير منهم يعلم نبينا و يعلم قدره

و لكنهم وجدونا أمة ساكنة لا تتحرك الا من أجل التافه


و حين أسئ الي نبينا وجدنا كل الأمة تنتفض و تتظاهر

و تقاطع

المقاطعة نعم هي سلاح فعال نافذ

و الحمد لله أننا مازال فينا من يتحرك من أجل نبينا صلي الله عليه وسلم

و لكن


المقاطعة


كنا ننادي بها من أجل فلسطين و العراق وافغانستان

منذ مايزيد علي السبع سنوات

و لكن لم يتحرك أحد الا القليل القليل


لماذا؟


أعتقد أن مقاطعة اليهود والأمريكان هي الأنفذ و الأقطع

بالطبع الي جانب الدنماركية


بالطبع لو انتفضنا من أجل غزة

ستكون الانتفاضة الاهم و الأثقل في موازين العزة والكرامة

بالطبع ما سيرضي عنا الحبيب -صلي الله عليه و سلم

هي الانتفاضة لحرمة الدم المسلم


فحبيبنا قد كفاه الله كل مستهزئ

فالاستهزاء هو اتسهزاء بنا نحن

استهزاء بأمة انقلبت موازينها

و تجمد الدم في عروقها

و أصبحت دمها ماء

و عرضها سهل المنال

فليس هناك من يثور و من يغضب

و من يقول لا

فالكل خاصع خانع

الا القليل ممن رحم ربي


فحرمة دم المسلم أشد عند الله من حرمة الكعبة

و ما القدس عند الله الا كمكة

ما الفرق؟

سبحان الله


أعتقد أن أفضل وسيلة لنصرة الحيبب هي نصرة أهلنا في غزة

و تحرير مقدساتنا

و بعدها

فلن يجرؤ أن يسئ لأصغر طفل في هذه الأمة


الأهم الآن أن تصلح الموازين المكسورة

و تسترد الأرض المغتصبة

فهذا ماسيرضي الله و رسوله


" إنا كفيناك المستهزئين"


فلنحفرها في قلوبنا و عقولنا

و ننطلق بها نحو النصرة الفعلية لهذه الأمة


و ختاما


أنشودة أعشقها لعلها تحرك السواكن



يآ.قدس..wma

ألقاكم في دار الخلافة